للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله يخوف بهما عباده؟.

ويرجع أنها لم تكن للكسوف قوله في بعض الروايات في الصحيح:

(فإذا ررأيتموها فافزعوا إلى الصلاة). أمر بالصلاة ولم يذكر الخطبة

***

<<  <  ج: ص:  >  >>