للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخوف بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.

وهم أخبر بمعنى القرآن ممن بعدهم، فقد فهموا من قوله تعالى: {وإذا كنت فيهم} أن المراد هو أو من يقوم مقامه. كما في قوله تعالى: {خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها}.

قوله: (لما روى أنه عليه الصلاة والسلام صلى الظهر بالطائفتين ركعتين ركعتين).

قال السروجي: لم ينقل عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه صلى الظهر في الحضر بكل طائفة ركعتين ركعتين كما ذكره في الكتاب لكن في حديث جابر في

<<  <  ج: ص:  >  >>