{أو أجد على النار هدى}، والكافي بعده عند أبي حاتم {إنك بالواد المقدس طوى} وغير أبي حاتم يذهب إلى أن هذا تمام على قراءة من قرأ {وأنا اخترناك} لأن المعنى ولأنا اخترناك ليس بتمام على قراءة من قرأ (وإنا اخترتك) لأن (وإنا) معطوف على (إني)، والكافي بعده عند أبي حاتم.
{أكاد أخفيها} وجعل {لتجزي} بمعنى لتجزين وخطئ في هذا لأن لام كي ناصبة لما بعدها متعلقة بما قبلها ولكن يصلح الوقوف على {فتردى}.
والتمام {وما تلك بيمينك يا موسى} ثم القطع على رؤوس الآيات حسن إلى {سنعيدها سيرتها الأولى} فإن الوقوف عليه ليس بحسن لأن {واضمم} معطوف على (خذها).
والكافي عند أبي حاتم {من آياتنا الكبرى} ولا تمام بعده