(١) الزيادة من اختلاف الحديث. (٢) هذا الخبر ساقط من آداب الشافعي المطبوع. وقد ذكر ابن حجر في فتح الباري ٢/ ٢٩٣ أن ابن أبي حاتم رواه في مناقب الشافعي. (٣) قال الشافعي في إيجاب الجمعة من كتاب الأم ١/ ١٦٧ «أخبرنا ابن عيينة، عن ابن طاوس، عن أبيه، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: «نحن الآخرون ونحن السابقون، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه من بعدهم. فهذا اليوم الذي اختلفوا فيه، فهدانا الله له، فالناس لنا فيه تبع: اليهود غدا، والنصارى بعد غد». قال الشافعي: أخبرنا سفيان ابن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة مثله، إلا أنه قال: «بايد أنهم». ورواهما الحميدي في مسنده ٢/ ٤٢٤ - ٤٢٥ وفيه: «إلا أنه قال: «بايد أنهم» تفسيرها: من أجل أنهم» فان كان التفسير من قول سفيان فالشافعي متابع له فيه. وإن كان من قول الحميدي فهو متابع فيه للشافعي. (٤) استبعد القاضي عياض تفسير الشافعي هذا في مشارق الأنوار ١/ ٥٧ فقال: «وقد قيل =