والحديث في صحيح البخاري بهامش الفتح ٩/ ٤٢٩ - ٤٣٢، ومسلم ٢/ ١١٢٤ - ١١٢٦، وشرح النووي ١٠/ ١١٥، وترتيب مسند الشافعي ٢/ ٦٢، والسنن الكبرى ٧/ ٤٣٧. (١) في النهاية ٣/ ٢٢٤، «قال الأزهري: رواه الشافعي بالقاف والباء الموحدة والصاد المهملة - أي تعدو مسرعة نحو منزل أبويها، لأنها كالمستحيية من قبح منظرها. والمشهور في الرواية بالفاء والتاء المثناة والضاد المعجمة»! وانظر مشارق الأنوار ١/ ٢٠٨. (٢) قال الشافعي في الأم بعد ذلك: «وترمى بالبعرة من ورائها: على معنى أنها قد بلغت الغاية التي لها أن تكون ناسية ذمام الزوج بطول ما حدث عليه؛ كما تركت البعرة وراء ظهرها». (٣) في ا: «قال». (٤) قال الشافعي في الأم ١/ ٤٤: «أخبرنا إبراهيم بن محمد، قال: أخبرني أبو بكر بن عمر ابن عبد الرحمن، عن نافع، عن ابن عمر: أن رجلا مر على النبي، صلى الله عليه وسلم، وهو يبول، فسلم عليه الرجل، فرد عليه النبي: فلما جاوزه ناداه، فقال: إنما =