(٢) رواه البخاري في التوحيد. (باب: قول الله تعالى: {وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا} تعليقًا (١٣/٣٧٢-فتح) ، ووصله النسائي في النكاح، (باب: الظهار) (٦/١٦٨) ، ووصله من طريقه الحافظ في ((التعليق)) (٥/٣٣٩) وصحَّحه، وأحمد في ((المسند)) (٦/٤٦) ، وابن ماجه، والحاكم في ((المستدرك)) ، وفيه: ((قال النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لخولة: ما أراك إلا قد حرمت عليه)) . انظر: ((جامع الأصول)) (٨٣٥) ، وانظر: ((صحيح النسائي)) (٣٢٣٧) ، و ((صحيح ابن ماجه)) (١٥٥) . (٣) (إسناده ضعيف) . رواه ابن جرير بسنده في ((التفسير)) (رقم ٨٣٠٠، ٨٣٠١-شاكر) ، وفيه محمد بن أبي محمد الأنصاري مولى زيد بن ثابت، ذكره البخاري في ((التاريخ الكبير)) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلاً، وذكره ابن حبان في ((الثقات)) ، وقال عنه الذهبي في ((الميزان)) (لا يعرف) ، وقال الحافظ: مجهول.