(٢) (ضعيف) . رواه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (٢٥/٢٤٤) ، وفي ((الدعاء)) (٣/١٧٧٥) ، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (٦/١٤١) من حديث أنس رضي الله عنه الطويل في الاستسقاء، وفيه أن رجلاً أنشد بين يدي النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قصيدة آخرها: فمن يشكر الله يلقى المزيد ... ومن يكفر الله يلقَ الغير وعلة إسنادهما: مسلم بن كيسان المُلائي؛ وهو ضعيف. (٣) رواه البخاري في تفسير سورة ق، (باب قول الله تعالى: {وَتَقُولُ هَلْ مِن مَّزِيدٍ} (٨/٥٩٤-فتح) ، وفي الأيمان والنذور، والتوحيد، ومسلم في الجنة، (باب: النار يدخلها الجبارون، والجنة يدخلها الضعفاء) (١٧/١٨٩-نووي) ، ورواه الترمذي في تفسير سورة ق.
[تعليق مُعِدّ الكتاب للشاملة] ليس فيما تتبعته من المراجع سوى هذا اللفظ «غيره» بالغين. إسماعيل الأنصاري. [ص ١١٥]