(٢) انظر: صحيح البخاري كتاب الزكاة ٣/ ٨ رقم ١٢٧٠ باختلاف. وفي هامشه: الشجاع هنا: الذكر من الحيات، وإنما كان أقرع لكثرة سمه حتى أسقط شعره. وزبيبتاه: النكتتان السوداوان فوق عينيه. وما كان كذلك كان أخبث الحيات. وانظر كذلك جمع الفوائد ١/ ٢١٣، والدر المنثور ٢/ ١٨٤، ١٨٥. (٣) هو أبو فيد مؤرّج بن عمرو السدوسي، أحد أئمة اللغة والتفسير، بصريّ أخذ عن أبي عمرو بن العلاء وشعبة والخليل، ثم سكن نيسابور. ومن مصنفاته «غريب القرآن» وتوفي سنة ١٩٥ هـ. (تاريخ الإسلام ٥/ ٥٤٩، ٥٥٠ وانظر: طبقات المفسرين ٢/ ٣٤٠، ٣٤١، ومقدمة الدكتور رمضان عبد التواب لكتاب الأمثال لمؤرج) . (٤) هو علي بن إبراهيم بن سلمة بن بحر أبو الحسن القطان القزويني محدث قزوين وعالمها. كان ذا باع طويل في التفسير والفقه والنحو واللغة. مات سنة خمس وأربعين وثلاث مائة. (طبقات المفسرين ١/ ٣٨٢- ٣٨٨، وتاريخ الإسلام ٩/ ٥٥٠، ٥٥١، والعبر ٢/ ٢٧٣، ٢٧٤، وشذرات الذهب ٢/ ٣٧) . (٥) معاني القرآن للزجاج ١/ ٤٩٥.