للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٦- سورة الشعراء

١- باخِعٌ نَفْسَكَ [٣] : أي قاتلها.

٢- فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ [٤] : أي رؤساؤهم. ويقال: أعناقهم: جماعاتهم، كما تقول: أتاني عنق من الناس: أي جماعة. وقيل: أضاف الأعناق إليهم، يريد الرّقاب ثم جعل الخبر عنهم لأن خضوعهم بخضوع الأعناق.

٣- أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ [٢٢] : أي اتّخذتهم عبيدا لك.

٤- لَشِرْذِمَةٌ [٥٤] : أي طائفة قليلة.

٥- كَالطَّوْدِ [٦٣] : أي كالجبل.

٦- أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ [٦٤] : أي جمعناهم في البحر حتى غرقوا، ومنه ليلة [٥٥/ أ] المزدلفة، أي ليلة الازدلاف، أي الاجتماع. ويقال: أزلفناهم، أي قرّبناهم من البحر حتى أغرقناهم فيه، ومنه: أزلفني كذا عند فلان، أي قرّبني منه.

٧- لِسانَ صِدْقٍ [٨٤] : يعني ثناء حسنا.

٨- وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ [٩٠] : قرّبت وأدنيت.

٩- فَكُبْكِبُوا [٩٤] : أصله كبّبوا، أي ألقوا على رؤوسهم في جهنم، من قولك: كببت الإناء إذا قلبته.

١٠- الْأَرْذَلُونَ [١١١] : أهل الضّعة والخساسة.

١١- الْمَرْجُومِينَ [١١٦] : أي المقتولين. والرّجم: القتل، والرّجم:

السّبّ، والرّجم: القذف «١» .

١٢- الْمَشْحُونِ [١١٩] : المملوء [زه] بلغة خثعم «٢» .


(١) ورد هذا اللفظ وتفسيره في الأصل قبل لَشِرْذِمَةٌ ونقلناه هنا وفق ترتيبه المصحفي.
(٢) لم يرد في غريب ابن عباس ٥٩، والإتقان ٢/ ٩٧.

<<  <   >  >>