٣- لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ [١١] : أي ليس مثله شيء. والعرب تقيم المثل مقام النفس فتقول: مثلي لا يقال له هذا، أي أنا لا يقال لي هذا.
٤- شَرَعَ لَكُمْ [مِنَ الدِّينِ][١٣] : أي فتح لكم الدين وعرّفكم طريقه.
٥- حَرْثَ الْآخِرَةِ [٢٠] : عمل الآخرة. والحرث: الزّرع أيضا.
٦- يُبَشِّرُ [٢٣] وو يبشر «١» واحد.
٧- يَقْتَرِفْ [٢٣] : يكتسب.
٨- الْجَوارِ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ [٣٢] : أي سفن فيه كالجبال، الواحدة جارية.
٩- رَواكِدَ [٣٣] : سواكن.
١٠- أَوْ يُوبِقْهُنَّ [٣٤] : يهلكهنّ.
١١- شُورى بَيْنَهُمْ [٣٨] : أي يتشاورون فيه.
١٢- مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ [٤٥] : أي لا يرفع عينيه. إنما ينظر ببعضها، أي يغضّون استكانة وذلّا.
(١) كذا ضبط اللفظان في الأصل وقدم المفتوح الأول على المضموم، ومثله في النزهة. وقرأ يبشر بالفتح والشين المضمومة غير المشددة أبو عمرو وابن كثير والكسائي وحمزة. وقرأ الباقون من السبعة يُبَشِّرُ بالتشديد (الإتحاف ٢/ ٤٤٨) .