(٢) سها المصنف وبدأ بتفسير لِبَداً التي بضم اللام وفتح الباء الواردة في سورة البلد، الآية السادسة، ثم أعقب ذلك ما ورد في هذه السورة (أي الجن) بالآية ١٩ وهي بكسر اللام وفتح الباء. وقد أورد السجستاني اللفظة المضمومة اللام في اللام المضمومة والمكسورة في اللام المكسورة. (٣) في هامش الأصل: «والفرق بينه وبين التّحقيق أن التحقيق يكو [ن] للزيادة والتعليم والتمرين، والترتي [ل] يكون للتدبر والتفكّر والاستنبا [ط فكل] تحقيق ترتيل، وليس كل ترتيل تحق [يقا] . وجاء عن علي رضي الله عنه أنه س [ئل] عن قوله تعالى وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا فقال: «الترتيل تحقيق الحروف و [معرفة] الوقوف. «انتهى وما بين المعقوفتين لم يظهر في الأصل وأثبت من النشر ١/ ٢٠٩ والنص فيه. (٤) في الأصل: «ومثله» . والمثبت من النزهة ٩٩.