للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٧- فَسَوَّاها «١» [١٤] : فسوّاها عليهم. ويقال: فسوّى الأمّة بإنزال العذاب بصغيرها وكبيرها بمعنى: سوّى بينهم.

٩٢- سورة والليل إذا يغشى

١- تَجَلَّى [٢] : ظهر وبان.

٢- إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى [٤] : أي عملكم لمختلف.

٣- فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرى [٧] : سنهيّئه للعودة إلى العمل الصالح ونسهّل ذلك عليه. ويقال: اليسرى: الجنّة. والعسرى: النّار.

٤- تَرَدَّى [١١] : تفعّل من الرّدى، وهو الهلاك. ويقال: تردّى فلان من رأس الجبل، إذا سقط.

٥- تَلَظَّى [١٤] : تلهّب، وأصله تتلظّى فأسقطت إحدى التاءين استثقالا لهما في صدر الكلمة ومثله فَأَنْتَ عَنْهُ تَلَهَّى «٢» وتَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ «٣» وما أشبهه.

٩٣- سورة والضحى

١- سَجى [٢] : سكن واستوت ظلمته، ومنه: بحر ساج وطرف ساج، أي ساكن.

٢- وَدَّعَكَ [٣] : تركك، ومنه قولهم: أستودعك الله غير مودّع، أي غير متروك. وبهذا سمّي الوداع لأنه فراق ومفارقة «٤» .

٣- قَلى [٣] : أبغض «٥» .

٤- تَنْهَرْ [١٠] : تزجر.


(١) ورد اللفظ المفسّر هنا مع سابقه بالنزهة في «الدال المفتوحة» .
(٢) سورة عبس، الآية ١٠.
(٣) سورة القدر، الآية ٤.
(٤) النزهة ٢٠٧ «ومتاركة» .
(٥) انظر تفسير «قالين» بالنزهة ١٥٨. [.....]

<<  <   >  >>