للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الأعضاء الخاطئة، وقرض الثّوب إذا أصابته نجاسة.

٨١- فَانْبَجَسَتْ [١٦٠] : انفجرت.

٨٢- يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ [١٦٣] : يتعدّون ويجاوزون ما أمروا.

٨٣- شُرَّعاً [١٦٣] : أي ظاهرة، واحدها شارع.

٨٤- يَسْبِتُونَ [١٦٣] : يفعلون سبتهم، أي يدعون العمل في السبت، ويَسْبِتُونَ «١» بضم أوله: يدخلون في السّبت.

٨٥- بِعَذابٍ بَئِيسٍ [١٦٥] : أي شديد.

٨٦- تَأَذَّنَ رَبُّكَ [١٦٧] : أعلم ربّك. وتفعّل يأتي بمعنى أفعل، كقولهم:

أوعدني وتوعّدني (زه) .

٨٧- خَلْفٌ [١٦٩] : هو بالفتح يستعمل في الخير، وبالسّكون في الشّر.

وقد يستعمل في الخير مع الإضافة. وهو مصدر وصف به. وقيل: جمع خالف وهو الذي يأتي خلف من سبقه.

٨٨- عَرَضَ هذَا الْأَدْنى [١٦٩] : أي الأمر الأقرب وهي الدنيا. وقيل:

تقديره: [٣٧/ ب] هذا العرض الأدنى يأخذون الرّشا في الحكم ويجورون فيه، ويترخصون في أكل الحرام. وعَرَضَ الدُّنْيا «٢» : طمع الدنيا وما يعرض منها «٣» .

٨٩- دَرَسُوا ما فِيهِ [١٦٩] : قرؤوا.

٩٠- نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ [١٧١] : أي رفعناه. وينشد:

ينتق أقتاد الشّليل نتقا «٤» .

أي يرفعه [على ظهره] والشليل: المسح الذي يكون على عجز البعير.

نتقنا الجبل: اقتلعناه من أصله فجعلناه كالمظلّة من فوقهم أي من فوق


(١) أي بضم الياء وكسر الباء، وعزا ابن خالويه هذه القراءة إلى سيدنا علي والجعفي عن عاصم (شواذ القرآن ٤٧) .
(٢) سورة الأنفال، الآية ٦٧.
(٣) «وعرض ... منها» ورد في النزهة ١٣٩.
(٤) عزي للعجاج في الجمهرة ٢/ ٢٥٧ وفيها «أثناء» بدل «أقتاد» ، وهو في شرح ديوانه ٧٢ وفيه «رحلي والشليل» . والأقتاد جمع قتد وهو خشب الرّحل (التاج- قتد) .

<<  <   >  >>