للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ويقال: بئس العون المعان «١» .

٤٨- مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ [١٠٠] : [٤٢/ ب] يعني القرى «٢» التي أهلكت منها قائم: أي بقيت حيطانه، ومنها حصيد: أي قد امّحى أثره.

٤٩- تَتْبِيبٍ [١٠١] : أي تخسير.

٥٠- لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ [١٠٦] : الزّفير: أول نهيق الحمار وشبهه، والشهيق: آخره، فالزّفير من الصّدر والشّهيق من الحلق.

٥١- مَجْذُوذٍ [١٠٨] : أي مقطوع، يقال: جددت وجذذت أي قطعت.

٥٢- وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا [١١٣] : أي لا تطمئنّوا إليهم ولا تسكنوا إلى قولهم.

٥٣- طَرَفَيِ النَّهارِ [١١٤] : يعني أوّله وآخره.

٥٤- وَزُلَفاً مِنَ اللَّيْلِ [١١٤] : أي ساعة بعد ساعة. واحدتها زلفة.

٥٥- ذِكْرى [١١٤] : ذكر «٣» .

٥٦- أُتْرِفُوا [١١٦] : أي نعّموا وبقوا في الملك. والمترف: المتروك يصنع ما يشاء. وإنما قيل للمنعّم مترف لأنه لا يمنع من تنعّمه فهو مطلق فيه.


(١) في الأصل: «بئس عطاء المعطى، ويقال: بئس عون المعان» ، والمثبت من النزهة ١٠١.
(٢) في الأصل: «القرية» ، وما أثبت من النزهة ٧٧.
(٣) في الأصل «ذكرا» وموضع ذِكْرى المفسّر هنا في القرآن مرفوع.

<<  <   >  >>