(٢) سبق التعليق على هذا اللفظ القرآني في الآية ٢٣ من سورة الإسراء. (٣) البداية والنهاية ١/ ٢٢٥، وتفسير ابن كثير ٣/ ٢٢٢، وزاد المسير ٥/ ٢٦٢، والدر المنثور ٤/ ٥٩٤- ٥٩٦ عن ابن مجاهد في الجميع. (٤) التبيان ٧/ ٥٦. وإلياس من كبار أنبياء اليهود، عاش في مملكة إسرائيل الشمالية زمن الملك أحاب (٨٧٦- ٨٥٤ ق. م) وجاهد عبادة الصنم بعل الذي كان يعبد في مدينة صور الفينيقية. وورد ذكره في القرآن الكريم مرتين: الأولى في الآية ٨٥ من سورة الأنعام، والأخرى في الآية ١٢٣ من سورة الصافات. (المعجم الكبير ١/ ٤٥٤) وانظر بشأنه: المعارف ٥١ الذي ذكر أنه من سبط يوشع بن نون. [.....] (٥) زاد المسير ٥/ ٢٦٣، والتبيان ٧/ ٥٦. (٦) هو يوشع بن نون بن أفراثيم يوسف بن يعقوب، من أنبياء بني إسرائيل، وكان في عهد سيدنا موسى وعاش بعده وخلفه على بني إسرائيل، وهو الذي قادهم لحرب الجبّارين في أريحا وانتصر عليهم (البداية والنهاية ١/ ٣١٩) . (٧) ورد في المعجم الكبير: «حزقل وحزقيل: مأخوذ عن الأصل العبري (يحزقيل) ومعناه الحرفي «من يقوّيه الرب» مركّب من الفعل المضارع للغائب «يحزيق» واسم الإله «إيل» : أحد أنبياء بني إسرائيل زمن السّبي البابلي في القرن السادس قبل الميلاد، وهو حزقيال بن بوزى. (٨) سورة البقرة، الآية ٢٤٣.