النزهة ٣٢٥) . (٢) كتب بعده في الأصل سهوا «وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ أصلها الطّهارة والنّماء، وإنما قيل لما يجب في الأموال من الصدقة زكاة لأنّ تأديتها تطهّر الأموال مما يكون فيها من الإثم والحرام إذا [أخذ] منها حق الله تعالى [وهو ينميها] ويزيد فيها بالبركة ويقيها من الآفات» . وما بين المعقوفتين غير واضح في الأصل. والنص القرآني ليس في موضعه من المصحف وإنما ورد تاليا لقوله تعالى يُقِيمُونَ الصَّلاةَ في المائدة/ ٥٥، التوبة/ ٧١، النمل/ ٣، لقمان/ ٤. (٣) ما بين المعقوفتين غير واضح في الأصل. [.....] (٤) وضعت العلامة «زه» في الأصل بعد كلمة الكفار، ونقلت هنا وفقا لورودها في النزهة ٨٢.