(١) حول ولادة «القاسم» ب «مكة» قبل النبوة انظر: الإصابة لابن حجر القسم الثاني ٨/ ٢٢٣- (رقم: ٧٢٦٣) . (٢) و «فاطمة بنت الحسين» - جدها الإمام/ «علي بن أبي طالب» - رضي الله عنه-. ترجم لها الحافظ ابن حجر في (التقريب) ١/ ٧٥١ رقم: ٨٦٥٢ فقال: «المدنية زوج الحسن ابن الحسين بن علي. ثقة. من الطبقة الرابعة، ماتت بعد المائة، وقد أسنت. أخرج لها أبو داود، والترمذي، والنسائي في مسند «علي» ، وابن ماجه. اه/ التقريب ١٣١. (٣) عن قولها: «لبينة» قال الإمام/ السهيلي في الروض الأنف ١/ ٢١٥: هي تصغير لبنة، وهي قطعة من اللبن كالعسيلة تصغير عسلة.... اه: الروض الأنف. (٤) كلمة «يهون» في سنن ابن ماجه «لهون» . (٥) ما بين القوسين المعكوفين ساقط من الأصل، وأثبتناه من سنن ابن ماجه ١/ ٤٨٤. (٦) الحديث أخرجه الحافظ/ ابن ماجه في سننه ١/ ٤٨٤ رقم: (١٥١٢) بلفظ: «عن فاطمة بنت الحسين، عن أبيها الحسين بن على قال: لما توفى القاسم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلّم قالت: خديجة- رضي الله عنها-: يا رسول الله درت لبينة ... » الحديث. قال في الزوائد: إسناد هشام بن الوليد لم أر من وثقه، ولا من جرحه. قال السندى: قلت: بل إنه قال في التقريب: إنه متروك. و «عبد الله بن عمران الأصبهاني» ، ثم الرازى، قال فيه أبو حاتم: صالح. وذكره ابن حبان في الثقات. اه/ سنن ابن ماجه. وقال الإمام/ السهيلي في الروض الأنف ١/ ٢١٤: «وقع في مسند الفريابي» أن «خديجة» - رضي الله عنها- دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلّم بعد موت القاسم، وهي تبكي فقالت: يا رسول الله درت لبينة.