(١) المؤلف هو: الإمام أحمد بن فارس، وسأضع قوله بين أقواس معكوفة هكذا [] من أول الكتاب إلى آخره مع ضبطها بالشكل- إن شاء الله تعالى-. (٢) انفردت نسخة المكتبة الأزهرية- ز- دون بقية النسخ بقوله: « ... ما يجب ... » بدل قوله: « ... ما يحق» وكلاهما صواب. (٣) في «ز» - وهي رمز نسخة الأزهر، وفي نسخة مصطفى الحلبي المطبوعة ١٣٩٥ هـ/ ١٩٤٠ م، وسوف أرمز لها برمز «ح» - «أولاده» بدل «ولده» وكلاهما صواب؛ لأن الولد يطلق على الواحد والجمع. انظر: (المواهب اللدنية مع شرحها» (١/ ٧١) . (٤) في نسخة «أ» ، وهي النسخة المصورة من معهد المخطوطات بالقاهرة، ونسخة «مظهر الفاروقي» بالجامعة الإسلامية، كتب الناسخ: (تعلوا) بألف بعد واو الفعل، وهذا سهو من الناسخ؛ لأن الفعل المضارع المعتل بالواو، لا تقع بعده الألف. (٥) في حاشية نسخة [أ، م] ورد «الصدور» . أما بقية النسخ، وهي: [ب، ز، هـ، ط، ح] فقد جاء فيها لفظ «الصدر» ، وكلاهما صواب. (٦) في النسخ [ب، ز، م، هـ، ط، ح] «أثبتنا» بدل «أتينا» ، والله أعلم. (٧) حول ختمه وإمامته للمتقين صلى الله عليه وسلّم، أخرج ابن ماجه في سننه كتاب (إقامة الصلاة) ، باب الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلّم (١/ ٢٩٣) رقم: ٩٠٦: عن عبد الله بن مسعود، قال: «إذا صليتم على رسول-