(٢) قوله: «من جنابة» فيه دليل على أن الغسل من الجنابة، كان عند أهل الجاهلية، وأخذ به الإسلام. (٣) و «صدر قناة» واد من أودية المدينة النبوية. وقال ابن إسحاق: «حتى نزل بصدر قناة، إلى جبل يقال له: ثيب ... الخ» اه-: السيرة النبوية لابن هشام ٣/ ١٣٦. (٤) «العريض» كزبير: واد بالمدينة به أموال لأهلها، القاموس المحيط. (٥) الرجل المقتول من الأنصار هو «معبد بن عمرو» كما في (إمتاع الأسماع) للمقريزي. ذكر ذلك الصالحي في (سبل الهدى والرشاد) ٤/ ١٧٤. (٦) ما بين القوسين المعكوفين، من إحدى نسخ (أوجز السير) - أصل كتابنا-. (٧) حول تاريخ وقوع الغزوة انظر: المصادر والمراجع الاتية: - (السيرة النبوية) للإمام ابن هشام ٣/ ١٣٦. - (مغازي الواقدي) ١/ ١٨١. - (تاريخ الطبري) - غزوة السويق- ١/ ٤٨٣، ٤٨٥. - (الثقات) - غزوة السويق- للإمام ابن حبان- للإمام ابن عبد البر ص ١٤٧. - (الكامل في التاريخ) للإمام ابن الأثير ٢/ ٣٦، ٣٧. - (تاريخ الإسلام) - المغازي- للإمام الذهبي ص ١٠٩.