(١) حول عقد اللواء في رمح «المقداد ... » قال القسطلاني في (المواهب) ٢/ ١٥٠: « ... وكان أول من أقبل إليه، وعليه الدرع، والمغفر شاهرا سيفه، فعقد له لواء في رمحه، وقال له: امض حتى تلحقك الخيول وأنا على أثرك ... » اه-: المواهب. وانظر: (زاد المعاد ... ) لابن القيم ٤/ ١٥٤. (٢) انظر التعليق السابق رقم: ٤. (٣) حول «امضوا ... إلخ» . انظر: (زاد المعاد) لابن القيم ٤/ ١٥٤. (٤) الثلاثة الذين قتلهم المسلمون هم: ٢- «مسعدة بن حكمة الفزاري» رئيس المشركين، قتله «أبو قتادة الحارث بن ربعي» قتله وسجاه- غطاه- ببرده، فاسترجع الناس، وقالوا: قتل أبو قتادة، فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلّم-: «ليس بأبي قتادة؛ ولكنه قتيله وضع عليه برده؛ لتعرفوه؛ فتخلوا عن قتله وسلبه» كذا قاله: «ابن عقبة» وعند ابن إسحاق وغيره، أن قتيل أبي قتادة «حبيب بن عيينة» قال الحافظ: فيحتمل أن له اسمين ... » . ٣- وقتل «عكاشة بن محصن» أبان بن عمرو «وابنه «عمرا» - هو الثالث- على بعير فانتظمها بالرمح، فقتلهما جميعا، واستنفذ بعض اللقاح ... إلخ» اه-: المواهب اللدنية ٢/ ١٥٠. (٥) حول الغزوة انظر: المصادر والمراجع الاتية: ١- (سيرة ابن إسحاق) المختصر من (السيرة النبوية) لابن هشام إعداد محمد الزعبي ص ١٨٢- ١٨٤. ٢- (مغازي الواقدي) للإمام الواقدي- غزوة الغابة- ٢/ ٥٣٧- ٥٤٩. ٣- (تاريخ الطبري) للإمام محمد بن جرير الطبري- غزوة ذي قرد- ٢/ ٥٩٦- ٦٠٤. ٤- (الدرر ... ) للإمام ابن عبد البر- غزوة ذي قرد- ص ١٩٨.