(٢) قوله: «فكان يوضع ل عبد المطلب ... » إلى قوله: «ويسره ما رآه يصنع» هذا القول هو من كلام ابن إسحاق، ذكره الإمام/ ابن هشام في (السيرة النبوية) (١/ ١٩٥) . (٣) قوله: «فاسترضعه ... إلخ» انظره في: أ- (السيرة النبوية) للإمام/ ابن هشام (١/ ١٨٣) . ب- (الثقات) للإمام/ ابن حبان (١/ ٣٨) . (٤) «هوازن» : جمع هوزن، وهو ضرب من الطير ... فولد «هوازن» «بكر بن هوازن» فمنهم: بنو سعد بن بكر بن هوازن استرضع النبي صلى الله عليه وسلّم فيهم» اه: الاشتقاق لابن دريد (١/ ٢٩١) . وانظر: (جمهرة أنساب العرب) للإمام/ ابن حزم (١/ ٢٦٤) . (٥) حول قوله: يقال لها: «حليمة» انظره في: (جمهرة أنساب العرب) لابن حزم (١/ ٢٦٥) . (٦) حول تكنية «حليمة» رضي الله عنها ب «أم كبشة» قال الإمام/ البيهقي في (دلائل النبوة) (١/ ١٨٢- ١٨٣) : «بلغني: «أبو كبشة» أول من عبد (الشعرى) وخالف دين قومه، فلما خالف النبيّ صلى الله عليه وسلّم دين قريش، وجاء بالحنيفية شبههوه ب «أبي كبشة» ، ونسبوه إليه فقالوا: «ابن أبي كبشة» وبلغني: أنه كان سيدا في قومه «خزاعة» ، وبلغني: أن اسمه «وجز بن غالب بن عامر بن الحارث» وهو: «أبو عمرة بنت وجز» . و «عمرة» هي أم «وهب بن عبد مناف» والد «آمنة» أم رسول الله صلى الله عليه وسلّم ب «جده» من قبل أمه «أبي كبشة» والله أعلم» اه: (دلائل النبوة للبيهقي) تحقيق د. عبد المعطي قلعجي، طبع دار الكتب العلمية. وقال النجم/ عمر بن فهد في (إتحاف الورى بأخبار أم-