للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

جده من ابْنِ طَبَرْزَدَ وَالْخَطِيبِ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ زَيْدِ بْنِ يَاسِينَ الدَّوْلَعِيِّ، بِسَمَاعِهِمَا مِنَ الْكُرُوخِيِّ، عَنْ شُيُوخِهِ الثَّلاثَةِ: أَبِي عَامِرٍ الأَزْدِيِّ، وَأَبِي بَكْرٍ الْغَوْرَجِيِّ، وَأَبِي نَصْرٍ التِّرْيَاقِيِّ، بِسَمَاعِهِمْ مِنَ الْجَرَّاحِيِّ، عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ الْمَحْبُوبِيِّ، عَنِ التِّرْمِذِيِّ.

وَجُزْءًا مِنْ حَدِيثِ الْقَصَّارِ رِوَايَةَ ابْنِ أَبِي حَاتِمٍ عَنْهُ، بِسَمَاعِهِ مِنْ جَدِّهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْخُشُوعِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ الأَكْفَانِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ بَرْزَةَ، عَنْهُ.

وَالْمَجْلِسَ الْخَامِسَ مِنْ أَمَالِي جَمَالِ الإِسْلامِ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ الْمُسْلِمِ السُّلَمِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ جَدِّهِ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الْخُشُوعِيِّ، عَنْهُ.

وَجُزْءًا فِيهِ الأَحَادِيثُ الَّتِي رَوَاهَا الإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ فِي ((مُسْنَدِهِ)) عَنِ الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، بسماعه من زينب بنت مكي، بسماعها مِنْ حَنْبَلٍ بِسَنَدِهِ.

وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ جُزْءَ أَبِي الْحَسَنِ أَحْمَدَ بْنِ عُمَيْرِ بْنِ يُوسُفَ بْنِ جَوْصَا الدِّمَشْقِيِّ، بِسَمَاعِهِ لَهُ مِنْ جَدِّهِ، بِسَمَاعِهِ مِنَ الْخُشُوعِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ حَمْزَةَ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْحِنَّائِيِّ، عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ الْحَسَنِ الْكِلابِيِّ، عَنْهُ.

أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْمُسْنِدُ تَاجُ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْيُسْرِ التَّنُوخِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا جَدِّي الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَبِي الْيُسْرِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ بَرَكَاتُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَاهِرٍ الْخُشُوعِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي رَابِعَ عَشَرَ جُمَادَى الآخرة سنة ست وتسعين وخمس مئة، قَالَ: أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْفَقِيهُ الإِمَامُ جَمَالُ الإِسْلامِ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ

<<  <   >  >>