بِلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى. وَأَمَّا من بخل واستغنى. وكذب بالحسنى} قَالَ: بِلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ {فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى} .
أَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ فِي السُّنَّةِ عَنْ هِشَامِ بْنِ عَمَّارٍ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ مُسْلِمٍ الْخَفَّافِ، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنْ سُرَاقَةَ، بِهِ.
وأَخْبَرَنَا وَالِدِي نُورُ اللَّهِ ضَرِيحُهُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ نَصْرِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الواحد بن خلف ابن الصَّوَّافِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ بْنِ سَالِمِ بْنِ بَاقَا الْبَغْدَادِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو زُرْعَةَ طَاهِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ طَاهِرٍ الْمَقْدِسِيُّ قِرَاءَةً عليه في سنة إحدى وستين وخمس مئة، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدٍ الدُّونِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ أَحْمَدُ بن الحسين ابن الْكَسَّارِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ابْنِ السُّنِّيِّ الدِّينَوَرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ بَحْرٍ النَّسَائِيُّ بِمِصْرَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ عَمْرٍو سَمِعَ جَابِرًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أُبَيٍّ وَقَدْ وُضِعَ فِي حُفْرَتِهِ فَوَقَفَ عَلَيْهِ، فَأَمَرَ بِهِ فَأُخْرِجَ، فَوَضَعَهُ عَلَى رُكْبَتِهِ، وَأَلْبَسَهُ قَمِيصَهُ، وَنَفَثَ عَلَيْهِ مِنْ رِيقِهِ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ.
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ فِي الْجَنَائِزِ عَنْ مَالِكِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ وَعَلِيِّ بْنِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute