وَأُمُّ أَحْمَدَ زَيْنَبُ بِنْتُ مَكِّيِّ بْنِ عَلِيِّ بْنِ كَامِلٍ الْحَرَّانِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِمْ وَأَنَا أَسْمَعُ، قَالَ الأَوَّلانِ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْيُمْنِ زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكِنْدِيُّ، قَالَ الأَوَّلُ: حُضُورًا فِي الرَّابِعَةِ، وَقَالَ الثَّانِي أَيْضًا وَزَيْنَبُ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرٍ الْمُؤَدِّبُ، قَالا: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْبَرْمَكِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدُ بْنُ مَاسِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَجِّيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الأَشْهَبُ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ طَرَفَةَ بْنِ أَسْعَدَ أَنَّ جَدَّهُ أُصِيبَ أَنْفُهُ يَوْمَ الْكُلابِ، فَاتَّخَذَ أَنْفًا مِنْ ورقٍ فَأَنْتَنَ عَلَيْهِ، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ يَتَّخِذَ أَنْفًا مِنْ ذهبٍ.
أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ عبن مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْخُزَاعِيِّ. وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مَنِيعٍ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ هَاشِمِ بْنِ الْبَرِيدِ وَأَبِي سَعْدٍ مُحَمَّدِ بْنِ مُيَسِّرٍ الصَّغَانِيِّ. وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ حُجْرٍ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ بَدْرٍ وَمُحَمَّدِ بْنِ يَزِيدَ الْوَاسِطِيِّ. وَأَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ عَنْ قُتَيْبَةَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ زُرَيْعٍ؛ سَبْعَتُهُمْ عَنْ أَبِي الأَشْهَبِ، بِهِ. فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا لأَبِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute