للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الآخرة سنة سبعٍ وثلاثين وسبع مئة بِمِصْرَ، وَصُلِّيَ عَلَيْهِ مِنَ الْغَدِ، وَدُفِنَ بِالْقَرَافَةِ.

سَمِعْتُ عَلَيْهِ ((حَدِيثَ الآجُرِّيِّ وَالْخُتَّلِيِّ)) بِإِجَازَتِهِ مِنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ ابْنِ رَوَّاجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا السِّلَفِيُّ. و ((مجلس الْقَطَّانِ)) بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ رَوَّاجٍ أَيْضًا؛ قَالَ: أَخْبَرَنَا السِّلَفِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبِي الصَّقْرِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَطَّانُ. وَالأَوَّلَ مِنَ ((اخْتِلافِ الْحَدِيثِ)) لِلشَّافِعِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ بِنْتِ الْجُمَّيْزِيِّ بِسَنَدِهِ. وَجُزْءًا فِيهِ أَحَادِيثُ وَغَيْرَهَا عَنْ مَشَايِخَ ستةٍ أَجَازُوا لَهُ، تَخْرِيجَ الْحَافِظِ شِهَابِ الدِّينِ أَحْمَدَ بْنِ أَيْبَكَ الدمياطي. و ((جزء إِسْمَاعِيلَ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارِ)) بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ رَوَّاجٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا السِّلَفِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا مَكِّيُّ بْنُ مَنْصُورٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرَانَ، عَنْهُ. وَالْجُزْءَ الثَّانِي مِنْ ((أَمَالِي الْمَحَامِلِيِّ)) بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ الْجُمَّيْزِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ شُهْدَةَ بِنْتِ أَحْمَدَ الإِبَرِيِّ، بِسَمَاعِهَا مِنَ الْحُسَيْنِ بْنِ طَلْحَةَ النِّعَالِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ بْنُ مَهْدِيٍّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْمَحَامِلِيُّ. وَمِنْ كِتَابِ ((الْمُحَدِّثِ الْفَاصِلِ بَيْنَ الرَّاوِي وَالْوَاعِي)) لِلْقَاضِي أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَلادٍ الرَّامَهُرْمُزِيِّ بِإِجَازَتِهِ مِنَ ابْنِ رَوَّاجٍ، بِسَمَاعِهِ مِنَ السِّلَفِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصَّيْرَفِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْفَالِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خَرْبَانَ النُّهَاوَنْدِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الرَّامَهُرْمُزِيُّ مِنْ قَوْلِهِ: مَنْ كَانَ لا يَرَى أَنْ يَكْتُبَ، وَهُوَ فِي الْجُزْءِ الرَّابِعِ مِنَ الْكِتَابِ إِلَى آخِرِهِ بِقِرَاءَةِ الْحَافِظِ تقي الدين

<<  <   >  >>