الصَّفَّارِ، بِإِجَازَتِهَا مِنَ الْمُؤْتَمَنِ بْنِ قُمَيْرَةَ، قَالَ: أَخْبَرَتْنَا شُهْدَةُ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ طَلْحَةَ النِّعَالِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ، عَنْهُ. وَالْجُزْءَ الرَّابِعَ مِنَ ((الْفِتَنِ)) لِحَنْبَلِ بْنِ إسحاق، بإجازتها من إبراهيم ابن الْخَيِّرِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَبْدُ الْحَقِّ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ يُوسُفَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بْنِ خُشَيْشٍ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ شَاذَانَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ابْنِ السَّمَّاكِ، عَنْهُ. وَجُزْءًا فِيهِ مِنْ حَدِيثِ حَنْبَلِ بْنِ إِسْحَاقَ بِإِجَازَتِهَا مِنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْخَيِّرِ وَالْمُؤْتَمَنِ بْنِ قُمَيْرَةَ، بِسَمَاعِهِمَا مِنْ شُهْدَةَ بِسَنَدِهَا. وَالْجُزْءَ الأَوَّلَ وَالثَّانِي مِنْ حَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ حَرْبٍ بِإِجَازَتِهَا مِنْ أَبِي الْقَاسِمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَاسِبِ سِبْطِ الْحَافِظِ أَبِي طَاهِرٍ السِّلَفِيِّ، بِسَمَاعِهِ مِنْ جَدِّهِ، قَالَ أَخْبَرَنَا نَصْرُ بْنُ الْبَطِرِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْعُكْبَرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ بْنِ حَرْبٍ، عَنْهُ. وَجُزْءًا فِيهِ ثَلاثَةُ مَجَالِسَ مِنْ أَمَالِي الْمَخْلَدِيِّ، بِإِجَازَتِهَا مِنْ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ الأَنْجَبِ بْنِ مَعْمَرٍ النِّشْتِبَرِيِّ، بِإِجَازَتِهِ مِنْ وَجِيهِ بْنِ طَاهِرٍ الشَّحَّامِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا يَعْقُوبُ بْنُ أَحْمَدَ الصَّيْرَفِيُّ عَنْهُ. وَالْجُزْءَ الثَّانِي مِنْ حَدِيثِ سَعْدَانَ بْنِ نَصْرٍ بِإِجَازَتِهَا مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْكَرِيمِ ابْنِ السَّيِّدِيِّ وَعَبْدِ اللَّهِ ابْنِ الْبَنْدَنِيجِيِّ وَعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيفِ ابْنِ الْخَيْمِيِّ، وَالْمُبَارَكِ بْنِ مُحَمَّدٍ الخواص، بسماعهم مِنَ ابْنِ شَاتِيلَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أحمد ابن الْبُسْرِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ السُّكَّرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، عَنْهُ، وَغَيْرُ ذَلِكَ.
أَخْبَرَتْنَا الشَّيْخَةُ الصَّالِحَةُ الْمُعَمَّرَةُ الْمُبَارَكَةُ أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ زَيْنَبُ بِنْتُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيِّ قِرَاءَةً عَلَيْهَا وَأَنَا أَسْمَعُ، وَالْمُقْرِئُ الزَّاهِدُ أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ حَسَنٍ الْجَزَرِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ، قَالا: أَخْبَرَنَا خَطِيبُ مَرْدَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَحْمَدَ الْمَقْدِسِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، قَالَتْ: زَيْنَبُ: سَمَاعًا وَقَالَ أَحْمَدُ: حُضُورًا، قَالَ: أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ الْبُوصِيرِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو صَادِقٍ مُرْشِدُ بن يحيى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute