أَخْبَرَنَا الْحَافِظ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مَحْمُودِ ابْنِ الأَخْضَرِ وَقَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عبدٍ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي سَعْدٍ. وَقَالَ أَسْعَدُ ابْنُ الْقَلانِسِيِّ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنُ الشِّيرَازِيِّ، وَعُمَرُ بْنُ حَامِدٍ الْقُوصِيُّ، وَالأَخَوَانِ يُوسُفُ وَمُحَمَّدٌ ابْنَا عُمَرَ ابْنِ خَطِيبِ بَيْتِ الآبَارِ، وَمُظَفَّرٌ الشَّرَابِيُّ وَيَحْيَى ابْنُ الْحَنْبَلِيِّ: أَخْبَرَنَا أَبُو حَفْصِ بْنُ طَبَرْزَدَ. وَقَالَ الْبَاقُونَ وَهُمْ ثَلاثَةَ عَشَرَ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُمَرَ، وَأَحْمَدُ بْنُ جَمِيلٍ، وَإِسْمَاعِيلُ ابْنُ الْعَسْقَلانِيِّ، وَعَبْدُ الْوَلِيِّ بْنُ جبارة، وعبد الوهاب ابن النَّاصِحِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْعَامِرِيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سَالِمِ بْنِ صَصَرَى، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعِمِ ابْنِ الْقَوَّاسِ، وَمُؤَمَّلٌ الْبَالِسِيُّ، وَنَجْمُ ابْنُ الْحَنْبَلِيِّ، وَأَبُو بَكْرٍ الْهَرَوِيُّ، وَسِتُّ الْعَرَبِ، وَفَاطِمَةُ: أَخْبَرَنَا الإِمَامُ أَبُو الْيُمْنِ زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ الْكِنْدِيُّ، قَالُوا سِتَّتُهُمْ: أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ مُحَمَّدٍ الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحْمَدَ الْفَقِيهُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَيُّوبَ بْنِ مَاسِيٍّ الْبَزَّازُ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْلِمٍ الْكَجِّيُّ الْبَصْرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْقَاضِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَنْصَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ؛ أَنَّ أَنَسًا كَانَ يَقْرَأُ: ((إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا وَصَمْتًا)) .
وَبِهِ إِلَى الأَنْصَارِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: تُصَلِّي الْمَرْأَةُ فِي ثَلاثَةِ أثوابٍ: درعٍ وخمارٍ وإزارٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute