يدخل على الأطفال بسببه، والسلبية التي يغرق فيها المشاهد.
وفصلا عن الآثار الجسدية للتليفزيون، فذكر أثره على الحواس، وعلى النساء الحوامل.
وفصلا عن آثاره الاجتماعية، ذكر فيه أثره في انتشار الجريمة، والتوجه نحو العنف، والمعاكسات.
وفصلا عن الدعاية التليفزيونية، وما تنطوي عليه من معلومات غير صحيحة، بل وخيالية في بعض الأحيان، وما تسببه من حمى الاستهلاك، وتغيير الأنماط، وأثرها الكبير على الأطفال.
وفصلا عن أثره على الحياة الاجتماعية، وآخر عن أثره على الشباب، في ميولهم وثقافتهم وتوجهاتهم.
وفصلا عن أثره على الأطفال، وهم أشد الناس تأثرا به، في عقائدهم وسلوكهم وأخلاقهم، وهو من أطول فصول الكتاب وأهمها.
وفصلا عن آثاره الاقتصادية، من إسراف في الاستهلاك، وتحميل للديون على الأسرة.
ثم عقد فصلا عن الفيديو في عيون المفكرين، وتحذيرهم من آثاره على المجتمع، والثقافة.
ثم عقد فصلا عن القيم الإسلامية التي تحطمت في نفوس أكثر مشاهدي هذه الأجهزة بما يبث عليهم من أمور تناقضها، ومن قيم دخيلة على المسلمين.