قسم المؤلف الكتاب إلى ثمانية عشر فصلا، وقدم له بمقدمة ذكر فيها أهمية حليب الأم، وتكلم في الفصل الأول: عن أقوال بعض الأطباء -وأورد أقوالهم - في الدول الغربية، في فوائد لبن الأم، ومزايا الإرضاع الطبيعي، وأهمية العودة إليه، وفضله على غيره من أنواع الإرضاع.
الفصل الثاني: حليب الأم كغذاء، ومكوناته، وأهميتها لجسم الطفل.
الفصل الثالث: خلو حليب الأم من الجراثيم، ومضادته لها، وتثبيطه لنشاطها، ومنعه حدوث التهاب الأمعاء.
الفصل الرابع: إمداده لجهاز المناعة عند الطفل بمضادات الأنتانات وكيف تنتقل هذه الأجسام المضادة للوليد، وكيف يستفيد منها جسمه.
الفصل الخامس: مزايا الإرضاع المعنوية، والتي منها: الشعور بالراحة والمتعة، وحسن الإنجاز، واستعادة الأم لشكلها السابق، وسهولة الإرضاع، وتنظيم النسل، والوقاية ضد سرطان الثدي.
الفصل السادس: تغيرات الثدي خلال فترة الحمل وبعده.
الفصل السابع: كيف يحضر الثدي نفسه للإرضاع.
الفصل الثامن: تركيب حليب الأم، في جدول مقارنا بحليب البقرة.