الباب الخامس عشر: تأديب الأولاد وتعليمهم والعدل بينهم، وحقوقهم على الآباء.
الباب السادس عشر: جعله فصولا قصيرة في تربية الأولاد، وبعض الأمور التي تراعى في الصغر لأثرها البالغ على المولود في كبره. وهذا الباب من أفود أبواب الكتاب.
الباب السابع عشر: في أطوار ابن آدم من حين أن يستقر نطفة في رحم أمه إلى أن يدخل الجنة جعلنا الله من أهلها، أو النار أعاذنا الله منها، وفي هذا الباب تكلم ابن القيم - رحمه الله تعالى - عن أطوار تخلق الإنسان كلاما بديعا كأنه ينظر إليه بواسطة المناظير الحديثة، كما يقول الدكتور محمد علي البار.
والكتاب في غاية الأهمية، وحري أن لا تخلو منه مكتبة البيت المسلم، فالآباء والأمهات في حاجة إلى معرفة ما جاء فيه من أحكام تخص مواليدهم، وهو من المراجع الفريدة في بابه.