تحبهم، وضعف غريزة الحق فيها، وقوة إحساس الجمال، وقوة الشعور الديني عندها.
الفصل التاسع: ذكاء المرأة، وقوته، واختلافه من بيئة إلى أخرى، ومميزات ذكاء المرأة، ونقص ذكائها، وقوة إدراكها أو ضعفه، وقوة ذاكرتها، وضعف إبداعها، واتساع خيالها، وحبها للاستطلاع، والخلاف في كفاءتها، في البحث العلمي، وخلص بعد ذلك إلى أن ذكاء المرأة حاد وثاب، ولكنه قليل العمق، قصير المدى، قليل التروي، سريع الحكم على النتائج ... إلخ.
الفصل العاشر: إرادة المرأة، عرف فيه وظيفة الإحساس، ثم تكلم عن الجرأة عندها، وقوة البث والتقرير، وقوة التنفيذ والثبات، والجلد والعناد.
الفصل الحادي عشر: مصير المرأة، تكلم فيه عن غاية المرأة من الوجود، والمرأة خارج الحياة الزوجية، ومشاركتها للرجل في خواص البشر الأساسية.
الفصل الثاني عشر: مصير المرأة، ما تحتمله حالتها من أوجه التحسين، ناقش فيه آراء أحد المنادين بمساواة الرجل للمرأة، وبين أحواله الخاصة التي حملته على هذه المناداة، ثم ناقش آخر، وبعد ذلك عاد لتمحيص المسألة، ودرس المسألة نفسيا، وبين أن أكثر الأمور التي حملت على مثل هذه المناداة، حالات خاصة عاشت فيها بعض النساء بسبب بعض الظروف حياة تعاسة وشقاء، ثم طرح بعض طرق الإصلاح