وتحدث بعد ذلك عن مشكلة فقد الطفل لحنان أمه، وضرورة هذا الأمر للطفل حتى يخرج سويا، ووجه فيه بعض النصائح للأم.
وأفرد فصلا تحدث فيه عن الضرب، هل هو وسيلة لتأديب الطفل؟ وكيف، ومتى يستخدم؟ .
وأردفه بفصل عن أهمية محاورة الطفل وسماع حديثه، وفوائد ذلك.
ثم تحدث عن خوف الطفل من المستشفى والأطباء، وتجربة أحد الأطباء في الكويت للتخفيف من حدة هذه المشكلة.
وبعد ذلك ذكر خطر عدم تكليف الولد ببعض المسئوليات، وكون هذا النوع من التربية يعطل بناء شخصية الولد، ويجعله لا يتحمل القيام بعمل بمفرده، ووضع بعض الخطوات العملية لذلك.
ثم ذكر مشكلة فقد الطفل لأمه والأم لطفلها إذا صار يذهب إلى المدرسة، وأثر ذلك على نفسيهما، وكيف تعالج الأم هذا الأمر.
وخصص الفصل بعده للحديث عن بعض الأشياء التي لا بد من وجودها قريبا من متناول الكبار في المنزل، ولكنها قد تشكل خطرا على الطفل، كالأدوية، ومبيدات الحشرات، والوقود، وكيف تخفف نسبة عبث الطفل بها.
وبعد ذلك تكلم عن رغبة الطفل للطعام، وعلاج فقد الشهية.