(٢) فى الْأُم: «من صَوْمه» ، وَلَعَلَّ مَا فى الأَصْل هُوَ الْأَظْهر.(٣) فى الْأُم: «ثَلَاث فى الْحَج» .(٤) كَذَا بِالْأُمِّ، وفى الأَصْل: «وَكَانَ» .(٥) الزِّيَادَة عَن الْأُم (ج ٢ ص ١٨٤- ١٨٥) .(٦) قَوْله: «فى الْقُرْآن» ، غير مَوْجُود بِالْأُمِّ.(٧) فى الام: «نزلت» ، وَلَعَلَّ مَا فى الأَصْل هُوَ الْمَقْصُود الْمُنَاسب. فَلْيتَأَمَّل.(٨) انْظُر الام (ج ٢ ص ١٣٥ و١٣٩) .(٩) الزِّيَادَة عَن الْأُم (ج ٢ ص ١٨٤- ١٨٥) .(١٠) رَاجع- فى ذَلِك وفى الْفرق بَين الْمحصر بالعدو والمحصر بِالْمرضِ- مُخْتَصر الْمُزنِيّ والام (ج ٢ ص ١١٩- ١٢٠ و١٣٦ و١٣٩ و١٤٢ و١٨٥) وَالسّنَن الْكُبْرَى (ج ٥ ص ٢١٤) .(١١) قَوْله: فَمن حَال» إِلَى هُنَا، مروى عَن الشَّافِعِي، فى السّنَن الْكُبْرَى (ج ٥ ص ٢١٩) . فانظرها وَانْظُر مَا ذكره صَاحب الْجَوْهَر النقي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute