وسيأتى نَحوه قَرِيبا.(٢) هَذَا لَيْسَ بِالْأُمِّ.(٣) هَذَا لَيْسَ بِالْأُمِّ.(٤) الزِّيَادَة عَن الْأُم.(٥) كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: «لَعَلَّه» وَكتب فَوْقه بمداد آخر: «مَعَك» .وَالْأول مصحف عَمَّا فى الْأُم وَالثَّانِي خطأ.(٦) هَذَا لَيْسَ بِالْأَصْلِ وَلَا بِالْأُمِّ. وَقد رَأينَا زِيَادَته: ليشْمل الْكَلَام كل من يطيعه سَوَاء أَكَانَ مُؤمنا أم معاهدا. ويؤكد ذَلِك لَا حق كَلَامه. وَبِدُون هَذِه الزِّيَادَة يكون قَوْله: مِمَّن يطيعك بَيَانا لقَوْله: مِمَّن يقْتله. [.....](٧) كَذَا بِالْأُمِّ. وفى الأَصْل: «أَمَانَة» وَهُوَ تَصْحِيف.(٨) الزِّيَادَة عَن الْأُم.(٩) رَاجع كَلَامه بعد ذَلِك: لفائدته.(١٠) كَمَا فى الْأُم (ج ٤ ص ١٠٦) .(١١) فى الْأُم: «وبالعهد» وَهُوَ أحسن.(١٢) فى الْأُم: «قَوْله» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute