(٢) هَذَا لَيْسَ بِالْأُمِّ. وَلَعَلَّه زَائِد من النَّاسِخ، أَو قصد بِهِ التَّنْبِيه على أَن كل جملَة دَلِيل على حِدة.(٣) فى الْأُم: «قَرَأَ الرّبيع الْآيَة» .(٤) كَذَا بِالْأَصْلِ. وَقد ضرب على النُّون بمداد آخر وأبدلت ألفا، وَزيد: «وَلَا» .وَهَذَا ناشىء عَن الظَّن: بِأَنَّهُ أَرَادَ الْآيَة: (٩٤) .(٥) فى الْأُم: «وَقَوله» . وَهُوَ أحسن.(٦) فى الأَصْل زِيَادَة: «الْآيَة» وهى من عَبث النَّاسِخ.(٧) فى الْأُم: «وَهَذَا» .(٨) فى الْأُم: «وَظَاهره» . [.....](٩) عبارَة الْأُم: «أَرَادَ الله» .(١٠) زِيَادَة متعينة، عَن الْأُم.(١١) هَذَا إِلَى قَوْله: عقد لَيْسَ بِالْأُمِّ.(١٢) فى الْأُم: «العقد» .(١٣) فى الْأُم: «وَلم» . وَمَا فى الأَصْل أحسن.(١٤) رَاجع فى السّنَن الْكُبْرَى (ج ٩ ص ٢٣٠- ٢٣٢) : مَا يدل لذَلِك وَمَا قبله: من السّنة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute