صفحة سطر ١٠٥ ٢، ٣ (لَا ينبغى لَهُ [التَّصَرُّف] فِيهِ) . زِدْنَا ذَلِك: على ظن: أَن النَّص كَامِل، وَأَن فِيهِ حذفا مُقَدرا، أَي: وَتصرف فِيهِ فى وَجه آخر. ثمَّ عثرنا عَلَيْهِ فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص ١٠٣) هَكَذَا: ( ... لَا ينبغى لَهُ حَبسه، بشىء يُعْطِيهِ: يُرِيد بِهِ وَجه الله تَعَالَى، لَيْسَ بمفترض عَلَيْهِ ... ) ، مَعَ اخْتِلَاف يسير فى أَوله وَآخره.
(يَأْخُذ) .
١٠٧ ٥ (يحل) : بِضَم اللَّام.
١٠، ١١ (أَو خف) .
١٥ (وَطرح) .
١٦ (٢٣٧) ١١٣ ١٥ (فَهُوَ مُطلق) . وراجع فى مَنَاقِب ابْن أَبى حَاتِم (ص ٩٩) : مَا رَوَاهُ يُونُس عَن الشَّافِعِي فى ذَلِك.
١١٥ ١٩ (انْظُر السّنَن) إِلَخ. وَانْظُر الْكَلَام عَن هَذَا الحَدِيث: فى الطَّبَقَات (ج ٢ ص ٢٥- ٢٦) .
١٢٦ ١ (أمره) : بِضَم الرَّاء.
١٥٦ ١٥ (الشَّافِعِي) . وفى شرح مُسلم (ج ١٠ ص ٤٠) : كَلَام جَامع فى الْمَسْأَلَة.
١٦٧ ٥ (مَا [خيرا] ) : تحذف (مَا) ١٨٧ ٢١ (٩) كَمَا فى الرسَالَة (ص ٤٨٥) ، وَقد أخرجه إِلَخ.
١٧٩ ٧ و١٠ (استعملتها) : بِفَتْح الْمِيم.- (هرون) : بِالضَّمِّ.
١٨٢ ٤ (أحد) : بِضَم الْحَاء.
١٨٥ ٤ (يقربُوا) الْأَفْصَح فتح الرَّاء. انْظُر الْمِصْبَاح.
١٨٨ ٩ (٧) ، الصَّوَاب: (٢) .
١٩٢ ٣ الصَّوَاب: (لَا تَجِد قوما) .
١٩٤ ٢٠ الصَّوَاب: (أَخْرجُوهُ) .
٢٠٠ ٩، ١٢ الصَّوَاب: (وثوق ... يُحَقّق) .
٢٠٥ ١٨ (وَالِاعْتِبَار إِلَخ) موقعه عقب قَوْله (س ٢٠) : الْحِلْية.