ص132 - كتاب الأساليب والإطلاقات العربية - يطلق المحل ويراد الحال

فصول الكتاب

[+]المقدمة
- -المجاز
- -المطلب الأول: أهمية الموضوع وأسباب اختياره.
- -المطلب الثاني: تعريف المجاز في الاصطلاح.
- -المطلب الثالث: أقسام المجاز، وأمثلته.
- [+]المطلب الرابع: تاريخ نشوء القول بالمجاز.
- -الأساليب العربية
-١ - يسمي التقدير خلقا
-٢ - المفرد إذا كان اسم جنس يكثر في كلام العرب إطلاقه مرادا به الجمع - مع تنكيره، أو تعريفه بالألف واللام أو بالإضافة -
-٣ - عطف الشيء على نفسه، مع اختلاف اللفظ؛ لأن تغاير اللفظين ربما نزل منزلة التغاير المعنوي.
-٤ - كل ما علا الماء يسمى طافيا.
-٥ - الخيط الأبيض يطلق على الصبح، والأسود على الليل
-٦ - ربما أطلقت العرب لفظ النعم على خصوص الإبل.
-٧ - إطلاق الخوف بمعنى العلم.
-٨ - إسلام الوجه يطلق ويراد به الإذعان والانقياد التام.
-٩ - عال يعول إذا جار ومال، وهو عائل
-١٠ - يسمى النفخ روحا
-١١ - الخفض بالمجاورة.
-١٢ - يطلق المسح على الغسل.
-١٣ - ربما استعمل التحرير في الإخراج من الأسر والمشقات، وتعب الدنيا ونحو ذلك.
-١٤ - إطلاق شيطان على المتمرد
-١٥ - يطلق المجموع مرادا بعضه.
-١٦ - يطلق لا شيء على ما لا نفع فيه.
-١٧ - القرابة إذا كانت قرابة نسب تعين التأنيث فيها، وإن كانت قرابة مسافة جاز التذكير والتأنيث.
-١٨ - يطلق اسم الفيء على الغنيمة.
-١٩ - يطلق الحرف الواحد من الكلمة، ويراد به جميع الكلمة.
-٢٠ - عادة العرب قولهم: لا أستطيع أن أسمع كذا، إذا كان شديد الكراهية، والبغض له
-٢١ - الضلال يطلق بمعنى: الذهاب عن طريق الحق إلى طريق الباطل، وبمعنى: الضلال بمعنى الهلاك والغيبة والاضمحلال، وبمعنى: الذهاب عن علم حقيقة الأمر المطابقة للواقع.
-٢٢ - يطلق الهم ويراد به المحبة والشهوة.
-٢٣ - إذا كان المحكوم عليه غير موجود فيعلم منه انتفاء الحكم عليه بذلك الأمر الموجودي.
-٢٤ - " وراء " تطلق بمعنى: أمام
-٢٥ - الغلام يطلق على العبد، وعلى الصغير الذي لم يبلغ، وعلى الرجل البالغ، وربما قالوا للأنثى غلامة.
-٢٦ - صدعت الشيء: أظهرته.
-٢٧ - يطلق اسم الشجر على كل ما تنبته الأرض من المرعى
-٢٨ - يقال: سامت المواشي، إذا رعت في المرعى الذي ينبته الله بالمطر. وأسامها صاحبها: أي رعاها فيه.
-٢٩ - يذكر وصف الأنثى باعتبار الشخص، وكذلك لا مانع من تأنيث صفة الذكر باعتبار النسمة أو النفس
-٣٠ - الفلك يطلق على الواحد وعلى الجمع، وأنه إن أطلق على الواحد ذكر، وإن أطلق على الجمع أنث.
-٣١ - يطلق الوصوب على الدوام.
-٣٢ - البشارة تطلق على الخبر مما يسر، وبما يسوء.
-٣٣ - لفظة «جعل» تأتي لأربعة معان: اعتقد، صير، خلق، شرع.
-٣٤ - رجوع الضمير إلى غير مذكور يدل عليه المقام.
-٣٥ - تطلق المفاعلة بمعنى الفعل المجرد.
-٣٦ - يطلق المصدر ويراد الاسم
-٣٧ - يطلق الإيحاء على الإعلام بالشيء في خفية. ولذا تطلقه العرب على الإشارة، وعلى الكتابة، وعلى الإلهام.
-٣٨ - حذف الإرادة لدلالة المقام عليه
-٣٩ - يطلق اللسان ويراد به الكلام، فيؤنث، ويذكر
-٤٠ - يطلق الإذاقة على الذوق وعلى غيره من وجود الألم واللذة.
-٤١ - يطلق اللباس على المعروف، ويطلق على غيره مما فيه معنى اللباس من الاشتمال.
-٤٢ - الإتيان بحرف التعليل للدلالة على العلة الغائية، والإتيان باللام للدلالة على ترتب أمر على أمر، كترتب المعلول على علته الغائية.
-٤٣ - الفلاح يطلق على: الفوز بالمطلوب، وعلى: البقاء والدوام في النعيم.
-٤٤ - المشاكلة بين الألفاظ.
-٤٥ - لفظ الرؤيا يطلق على رؤية العين يقظة - أي مع إطلاقها على رؤيا المنام -
-٤٦ - حذف المضاف، إن دلت عليه قرينة
-٤٧ - أمرته فعصاني. أي أمرته بالطاعة فعصى.
-٤٨ - خطاب إنسان والمراد بالخطاب غيره.
-٤٩ - إفراد الخطاب مع قصد التعميم
-٥٠ - إطلاق كل من اسما الفاعل واسم المفعول وإرادة الآخر.
-٥١ - حذف النعت إن دل عليه الدليل.
-٥٢ - يطلق لفظة الصالحة على الفعلة الطيبة.
-٥٣ - تطلق لعل مضمنة معنى النهي.
-٥٤ - يطلق فعيل بمعنى مفعول
-٥٥ - يطلق الأمد على الغاية.
-٥٦ - تطلق الآية في اللغة العربية بمعنى العلامة، وبمعنى الجماعة، وتطلق في القرآن على الآية الشرعية، والآية الكونية.
-٥٧ - يطلق الغد على المستقبل من الزمان
-٥٨ - التهديد بالصيغة التي ظاهرها التخيير
-٥٩ - الظلم وضع الشيء في غير محله.
-٦٠ - إغاثة الكفار بماء كالمهل مع أنه من أشد العذاب، وبيان إطلاقات المهل.
-٦١ - أصل الارتفاق هو الاتكاء على المرفق
-٦٢ - يطلق الجن على الملائكة.
-٦٣ - يطلق باض وفرخ على سبيل المثل
-٦٤ - الظن يطلق على اليقين، وعلى الشك
-٦٥ - تطلق الإرادة على المقاربة والميل إلى الشيء.
-٦٦ - الرجاء يستعمل في رجاء الخير، ويستعمل في الخوف أيضا.
-٦٧ - يعبر عن انتشار بياض الشيب في الرأس، باشتعال الرأس شيبا.
-٦٨ - المولى: يطلق على كل من انعقد بينك وبينه سبب يواليك وتواليه به.
-٦٩ - العاقر يطلق على الذكر والأنثى
-٧٠ - السمي يطلق بمعنى: مسمى باسمه. وبمعنى: المسامي، أي المماثل في السمو، والرفعة، والشرف، وهو فعيل بمعنى مفاعل
-٧١ - يطلق الكلام على الإشارة.
-٧٢ - يطلق اسم الأخ على النظير المشابه، وعلى الصديق، والصاحب.
-٧٣ - يطلق الغي على كل شر، والرشاد على كل خير.
-٧٤ - يعبر عن الدوام بالبكرة والعشي، والمساء والصباح.
-٧٥ - يعبر بتحلة القسم عن القلة الشديدة وإن لم يكن هناك قسم أصلا.
-٧٦ - إطلاقات الأثاث.
-٧٧ - حيث كلمة تدل على المكان، كما تدل حين على الزمان، ربما ضمنت معنى الشرط.
-٧٨ - السحر يطلق على كل شيء خفي سببه، ولطف، ودق.
-٧٩ - يعدى التصليب بـ «في».
-٨٠ - إشباع الحركة بحرف مد يناسبها.
-٨١ - السلوى يطلق على العسل.
-٨٢ - زيادة لفظة «لا» لتوكيد الكلام وتقويته في الكلام الذي فيه معنى الجحد أغلب مع أن ذلك مسموع في غيره.
-٨٣ - الهمس يطلق على الخفاء، فيشمل خفض الصوت وصوت الأقدام
-٨٤ - العرب تقول: خلق من كذا. يعنون بذلك المبالغة في الاتصاف.
-٨٥ - يطلق اللبوس على كل ما يلبس.
-٨٦ - ما ورد من وضع الحامل حملها، وشيب الولد، ونحو ذلك يوم القيامة، كناية عن شدة الهول
-٨٧ - الهدى يستعمل في الإرشاد والدلالة على الخير، ويستعمل أيضا في الدلالة على الشر.
-٨٨ - يطلق على الأرض أنها اهتزت لاهتزاز ما بها من نبات.
-٨٩ - إسناد جميع الأعمال إلى اليد
-٩٠ - الإشارة إلى القريب إشارة البعيد
-٩١ - تزحلق اللام عن محلها الأصلي.
-٩٢ - اليد تطلق على العضو إلى المرفق، وإلى المنكب
-٩٣ - تسمية الشيء باسم ما يحل فيه.
-٩٤ - يطلق الإحرام على الدخول في أي حرمة لا تهتك زمانية، أو مكانية، أو غير ذلك
-٩٥ - الأيام تطلق على ما يشمل الليالي.
-٩٦ - السعي يطلق على العمل في الأمر لإفساده، وإصلاحه.
-٩٧ - معاني الفتنة في القرآن.
-٩٨ - يسمي انطواء القلب على الأمور الخبيثة: مرضا.
-٩٩ - تطلق القلة، ويراد بها العدم.
-١٠٠ - يطلق النكاح على الوطء
-١٠١ - إطلاق المسبب وإرادة سببه، وإطلاق السبب وإرادة المسبب.
-١٠٢ - يطلق المحصنات على العفائف.
-١٠٣ - يطلق الرمي على رمي الشخص لآخر بلسانه بالكلام القبيح.
-١٠٤ - يطلق على سليمات الصدور، نقيات القلوب، اسم البله مدحا لا ذما
-١٠٥ - يطلق النشور على الإحياء بعد الموت، وعلى الحياة بعد الموت.
-١٠٦ - يأتي الفعال بمعنى المفعول
-١٠٧ - تستعمل جاء وأتى بمعنى: فعل.
-١٠٨ - أفكه بمعنى قلبه.
-١٠٩ - إذا أرادوا تخصيص شيء بالفضيلة، دون غيره جاءوا بصيغة التفضيل، يريدون بها خصوص ذلك الشيء بالفضل.
-١١٠ - بورا، اسم مصدر يقع على الجماعة، وعلى الواحد.
-١١١ - رجوع الإشارة، أو الضمير بالإفراد مع رجوعهما إلى متعدد باعتبار المذكور
-١١٢ - يطلق الموت على النوم
-١١٣ - تطلق مرج بمعنى: أرسل وخلى، وبمعنى: خلط.
-١١٤ - عود الضمير إلى اللفظ وحده، دون المعنى.
-١١٥ - بات الرجل يبيت، إذا أدركه الليل، نام أو لم ينم
-١١٦ - كل صوت غير عربي تسميه العرب أعجم، ولو من غير عاقل.
-١١٧ - الجناح يطلق لغة حقيقة على يد الإنسان وعضده وإبطه.
-١١٨ - تطلق العرب خفض الجناح كناية عن التواضع، ولين الجانب.
-١١٩ - إسناد صفات الذات لبعض أجزائها
-١٢٠ - يضاف الموصوف إلى صفته.
-١٢١ - حذف المنادى مع ذكر أداة النداء.
-١٢٢ - يحذف الأول لدلالة الثاني عليه.
-١٢٣ - زوجة الرجل يطلق عليها اسم الأهل.
-١٢٤ - الإتيان بأداة الترتيب لمجرد الترتيب الذكرى فقط، دون إرادة ترتيب الصفات أو الموصوفات
-١٢٥ - من للعالم
-١٢٦ - يطلق اللازب واللاتب واللازم، بمعنى واحد.
-١٢٧ - الذي تأتي بمعنى الذين
-١٢٨ - يقال حاق به المكروه يحيق به حيقا وحيوقا، إذا نزل به وأحاط به، ولا يطلق إلا على إحاطة المكروه خاصة
-١٢٩ - النعت بالمصدر.
-١٣٠ - يطلق الجزء مرادا به البنات.
-١٣١ - إن كان بمعنى ما كان
-١٣٢ - يطلق الفعيل وصفا بمعنى المفعل.
-١٣٣ - يطلق المثل، على الذات نفسها.
-١٣٤ - يعرضون على النار: معناه يباشرون حرها كقول العرب: عرضهم على السيف إذا قتلهم به.
-١٣٥ - قلب الفاعل مفعولا، والمفعول فاعلا.
-١٣٦ - يسند الفعل إلى ما هو له أصالة لملابسته له
-١٣٧ - الفعال يأتي كثيرا، بمعنى التفعيل.
-١٣٨ - لفظة "اليدين" التي أضيفت إليها لفظة "بين" يكون المراد: " أمامه ".
-١٣٩ - تطلق الشعب، والقبيلة، والعمارة، والبطن، والفخذ، والفصيلة بعضها على بعض
-١٤٠ - شدة الخلق تسمى حبكا.
-١٤١ - تطلق السماء على كل ما علاك.
-١٤٢ - يطلق اسم الذنوب، التي هي الدلو، على النصيب.
-١٤٣ - التنازع يطلق على كل تعاط وتناول.
-١٤٤ - لا تكاد العرب تطلق الكأس إلا على الإناء المملوء
-١٤٥ - يطلق السموم على الريح الشديدة البرد
-١٤٦ - لن يحور، بمعنى لن يرجع.
-١٤٧ - يطلق المنون على الموت.
-١٤٨ - لا تكاد العرب تطلق لفظ النجم مجردا إلا على الثريا.
-١٤٩ - أمنى الرجل ومني إذا أراق المني وصبه.
-١٥٠ - منى الماني إذا قدر.
-١٥١ - تعاطى كذا إذا فعله أو تناوله، وعاطاه إذا تناوله.
-١٥٢ - يطلق العقر على القتل والنحر والجرح.
-١٥٣ - يطلق كان بمعنى صار.
-١٥٤ - كل نسج أحكم ودوخل بعضه في بعض، تسمية العرب وضنا، وتسمى المنسوج به موضونا ووضينا.
-١٥٥ - تسمي المرأة لباسا وإزارا وفراشا ونعلا.
-١٥٦ - تأتي أو بمعنى الواو
-١٥٧ - يطلق النزول على عذاب أهل النار على سبيل التهكم والاحتقار
-١٥٨ - كل شيء خلا من الناس يقال له أقوى.
-١٥٩ - يقال: أتي فلان إذا أظل عليه العدو.
-١٦٠ - القول لا يتغير بل يحكي على ما قيل أولا.
-١٦١ - الغاشية تطلق على الخير كما تطلق على الشر، بمعنى الشمول والإحاطة التامة.
-١٦٢ - يطلق المحل، ويراد الحال

<< < ص:

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب ١٦٢ - يطلق المحل، ويراد الحال

+ - التشكيل

وهذا آخر ما وقفت عليه من أساليب وإطلاقات عربية في تفسير أضواء البيان للعلامة الشنقيطي - رحمه الله -.

والله - عز وجل - أسأل التوفيق، والقبول، والسداد. وهو حسبنا ونعم الوكيل. ...

أبو المنذر: محمود بن محمد بن مصطفى المنياوي.

عفا الله - تعالى - عنه

<< <