للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَعرض من إِسْنَاده لصدقة بن عبد الله، وَلم يعرض لزهير.

وَفِي أَحَادِيث أخر، أتبعهَا تضعيفاً أقل من هَذَا الَّذِي هُنَا، فَقَالَ - إِثْر حَدِيث:

(١٨٤) " اتْرُكُوا التّرْك مَا تركوكم " - زُهَيْر سييء الْحِفْظ، وإثر حَدِيث:

(١٨٥) " إِذا ادَّعَت الْمَرْأَة طَلَاق زَوجهَا ": زُهَيْر لَيْسَ بِالْحَافِظِ وَلَا يحْتَج بِهِ.

وَلَيْسَ هَذَا مِمَّا قصدت بَيَانه فِي هَذَا الْبَاب، وَلكنه انجر.

<<  <  ج: ص:  >  >>