عَاصِم الوَاسِطِيّ وَعمر بن عبيد الطنافسي فروياه عَن مُغيرَة كَذَلِك وَخَالفهُم خَالِد بن عبد الله الْمُزنِيّ وهشيم بن بشير السّلمِيّ فروياه عَن مُغيرَة عَن أبي معشر عَن إِبْرَاهِيم عَن القرثع وَلم يذكرَا فِي إِسْنَاده عَلْقَمَة وَرَوَاهُ أَبُو إِسْحَاق الْفَزارِيّ عَن مُغيرَة عَن إِبْرَاهِيم فنقص من الْإِسْنَاد أَبَا معشر وَهُوَ زِيَاد بن كُلَيْب وَزَاد فِيهِ عَلْقَمَة وَرَوَاهُ مُعْتَمر بن سُلَيْمَان التَّيْمِيّ وَاخْتلف عَنهُ فَرَوَاهُ عبيد بن عُبَيْدَة التمار وحاتم بن يزِيد الدَّلال عَم مُعْتَمر عَن أَبِيه عَن أبي معشر نَفسه عَن إِبْرَاهِيم عَن القرثع كَذَا قَالَ التمار وَقَالَ الدَّلال عَن عَلْقَمَة عَن القرثع وَخَالَفَهُمَا عمر بن عبد الْوَهَّاب الريَاحي فروى عَن مُعْتَمر عَن أَبِيه عَن منصورعن أبي معشر عَن إِبْرَاهِيم فَأدْخل الريَاحي فِي إِسْنَاده بَين سُلَيْمَان التَّيْمِيّ وَبَين أبي معشر منصورا وَذكر فِيهِ أَيْضا عَلْقَمَة وَرَوَاهُ جرير بن عبد الحميد عَن مَنْصُور عَن أبي معشر كَذَلِك وَخَالفهُ أَبُو حَمْزَة السكرِي فَرَوَاهُ عَن مَنْصُور عَن إِبْرَاهِيم عَن قرثع أسقط من إِسْنَاده أَبَا معشر وعلقمة وَكَذَلِكَ روى عَن الْأَعْمَش عَن إِبْرَاهِيم عَن قرثع وَرَوَاهُ إِبْرَاهِيم بن مهَاجر عَن إِبْرَاهِيم النَّخعِيّ قَالَ دخل سلمَان على النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَهُ عَن يَوْم الْجُمُعَة وَلم يذكر بَين إِبْرَاهِيم وَبَين سلمَان أحدا
وَقد روى مُحَمَّد بن سهل الْمُقْرِئ عَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل البُخَارِيّ فِي التَّارِيخ لعلقمة عَن القرثع حَدِيثا غير هَذَا أوردهُ البُخَارِيّ عَن مُوسَى هُوَ ابْن إِسْمَاعِيل عَن عبد الْوَاجِد بن زِيَاد عَن الْحسن بن عبيد الله عَن إِبْرَاهِيم عَن عَلْقَمَة وَأَخْبَرَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ أَخْبَرَنَا أَبُو سهل أَحْمَد بن مُحَمَّد بن عبد الله بْنِ زِيَادٍ الْقَطَّانُ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقَاضِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الْملك بْنِ أَبِي الشَّوَارِبِ الْقُرَشِيُّ حَدَّثَنَا عبد الْوَاحِد بْنُ زِيَادٍ الْعَبْدِيُّ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بن عبيد الله حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ قَرْثَعٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ جُعْفَى يُقَالُ لَهُ قَيْسٌ أَوِ ابْنُ قَيْسٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَا مَعَهُ وَأَبُو بكر بِعَبْد الله بْنِ مَسْعُودٍ وَهُوَ يَقْرَأُ فَاسْتَمَعَ لقرَاءَته ثمَّ سجد عبد الله وَالنَّبِيُّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute