الْمُظَفَّرِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبَاغَنْدِيُّ حَدَّثَنَا عَلِيُّ ابْن الْمَدِينِيِّ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ مُعَاذٍ الضَّبِّيُّ حَدَّثَنَا أَبُو يَحْيَى الْقَتَّاتُ عَنْ مُجَاهِدٍ عَنْ جَابِرِ بن عبد الله قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِفْتَاحُ الصَّلاةِ الْوُضُوءُ وَمِفْتَاحُ الْجَنَّةِ الصَّلاةُ
وَأما حَدِيث يَعْقُوب الْحَضْرَمِيّ عَنهُ فَأَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ حَدَّثَنَا عبد الله بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتَوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن عبد الله بْنِ عَمَّارِ بْنِ سَوَادَةَ الْغَامِرِيُّ الْمَوْصِلِيُّ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَضْرَمِيُّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابر بن عبد الله قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُسْأَلُ بِوَجْهِ اللَّهِ شَيْءٌ إِلا الْجَنَّةُ
وَأَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عُمَرَ الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ اللُّؤْلُؤِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْقَلَوَّرِيُّ [ح] وَأَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْجَوْهَرِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ الْجَهْمِ الْكَاتِبُ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عَمْرٍو قَالا حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْحَضْرَمِيُّ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ مُعَاذٍ التَّيْمِيِّ وَفِي حَدِيثِ الْجَوْهَرِيِّ التَّمِيمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسلم لَا تسْأَل بِوَجْهِ اللَّهَ إِلا الْجَنَّةُ وَالَّذِي أَرَى أَنَّ سُلَيْمَانَ بْنَ مُعَاذٍ غَيْرُ سُلَيْمَانَ بْنِ قَرْمٍ وَاللَّهُ أعلم
أخبرنَا عبد الْكَرِيم بن مُحَمَّد بن أَحْمَد الْمحَامِلِي أخبرنَا أَبُو الْحسن عَليّ ابْن عمر الدَّارَقُطْنِيّ قَالَ سُلَيْمَان بن معَاذ الضبيى يروي عَن أبي إِسْحَاق السبيعِي وَسماك بن حَرْب وَأَشْعَث بن أبي الشعْثَاء وَغَيرهم يرْوى عَنهُ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ وَيَعْقُوب الْحَضْرَمِيّ وَيَزْعُم قوم أَنه ابْن قرم وَلَا يَصح ذَاك عِنْدِي
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute