وكل وَاحِد من الْإِيمَان وَالْكفْر والنفاق لَهُ دعائم وَشعب كَمَا دلّت عَلَيْهِ دَلَائِل الْكتاب وَالسّنة وكما فسره أَمِير الْمُؤمنِينَ على بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ فِي الحَدِيث الْمَأْثُور عَنهُ فِي الْإِيمَان ودعائمه وشعبه
فَمن النِّفَاق مَا هُوَ أكبر يكون صَاحبه فِي الدَّرك الْأَسْفَل من النَّار كنفاق عبد الله بن أبي وَغَيره بِأَن يظْهر تَكْذِيب الرَّسُول أَو