وَسُئِلَ النَّاظِم لهَذِهِ القصيدة عَن عمره فَقَالَ نَحْو التسعين ومولدي بِبِلَاد الرّوم وَتُوفِّي يَوْم الْأَرْبَعَاء سادس شعْبَان سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ وَسَبْعمائة وَدفن بِبَاب الصَّغِير رَحمَه الله تَعَالَى وَرَضي عَنهُ
[مرثية]
فِي الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن تَيْمِية رَحمَه الله نظمها رجل اسْمه جمال الدّين مَحْمُود بن الْأَمِير الْحلَبِي وأرسلها من حلب المحروسة ... يَا دموعي سحى كسحب الْغَمَام ... هاطلات على الخدود سجام