لِأَن التَّمْثِيل نَفَاهُ الله بِنَصّ كِتَابه حَيْثُ قَالَ {لَيْسَ كمثله شَيْء} وَقَالَ {هَل تعلم لَهُ سميا} فَكَانَ أحب إِلَيّ من لفظ لَيْسَ فِي كتاب الله وَلَا فِي سنة رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وَإِن كَانَ قد يعْنى بنفيه معنى صَحِيح كَمَا قد يعْنى بِهِ معنى فَاسد