ضَرَبَهُ الْحَجَّاجُ بْنُ يُوسُفَ وَضُرِبَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الأَسْوَدِ ضَرَبَهُ قَابُوسُ بْنُ أَبِي ظَبْيَانَ وَضُرِبَ النُّعْمَانُ بْنُ ثَابِتٍ أَبُو حَنِيفَةَ
وَالَّذِينَ ضُرِبُوا مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ وَمِمَّنْ نَزَلَهَا
ضُرِبَ أَبُو بَكْرَةَ وَضُرِبَ شِبْلُ بْنُ مَعْبَدٍ وَضُرِبَ عبد الله بن الْحَارِث وَهُوَ الَّذِينَ شَهِدُوا عَلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ فَضَرَبَهُمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ وَضُرِبَ قَتَادَةُ بْنُ دِعَامَةَ وَضُرِبَ ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ وَضُرِبَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَوْنٍ
وَالَّذِينَ ضُرِبُوا مِنْ أَهْلِ الشَّامِ وَمِصْرَ
ضرب خَالِد بن اللَّجْلَاج وَضرب الْعَلَاء بْنُ أَبِي الزُّبَيْرِ ضَرَبَهُمَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ الْيَحْصُبِيُّ وَضُرِبَ عَطِيَّةُ بْنُ مُنِيرٍ وَضُرِبَ عَبْدُ الْحَكِمِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ ضَرَبَهُ الأَصَمُّ فِي مَسْجِدِ مِصْرَ بِالسِّيَاطِ فِي الْمِحْنَةِ أَيَّامَ الْمَأْمُونِ وَضُرِبَ فتيَانُ صَاحِبُ مَالِكٍ وَاسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ السَّمْحِ التُّجِيبِيُّ وَضُرِبَ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ
وَالَّذِينَ ضُرِبُوا مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ وَغَيْرِهَا مِنَ الْبُلْدَانِ
ضُرِبَ وَهْبُ بْنُ مُنَبِّهٍ وَأَبُو مَيْمُونَةَ الْمُحَدِّثُ وَضُرِبَ أَبُو إِسْحَاقَ الْفَزَارِيُّ وَاسْمُهُ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَلَزِمَ الْمِصِّيصَةَ وَضُرِبَ عَلِيُّ بْنُ زِيَادٍ الإِسْكِنْدَرَانِيُّ صَاحِبُ مَالِكٍ وَضُرِبَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ ظَبْيَانَ وَأَحْسَبُهُ بَصْرِيًّا أَوْ كُوفِيًّا وَضُرِبَ أَحْمَدُ بن مُحَمَّد بْنُ حَنْبَلٍ
قَالَ أَبُو الْعَرَبِ فَأَمَّا أَبُو الْبِشْرِ زَيْدُ بْنُ الْبِشْرِ الْمِصْرِيُّ فَإِنَّهُ مُنِعَ مِنَ الْفُتْيَا وَالسَّمَاعِ وَاسْتَخْفَى فِي بَيْتِهِ أَيَّامَ ابْن أبي دؤاد فِي وَقْتِ الْمِحْنَةِ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى إِفْرِيقِيَةَ فَنزل القيروان ورحل مِنْهَا إِلَى مدية تُونُسَ فَسَكَنَهَا حَتَّى مَاتَ وَكَانَ يَوْمَئِذٍ بِمِصْرَ أَبُو بكر الْأَصَم قَاضِيا فَسلم مِنْهُ زيد بن بشر الْأَزْدِيّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute