السَّوَّاقِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الزَّيْنَبِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَاصِي قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي الصَّلْتُ بْنُ حَكِيمٍ قَالَ حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ صَالِحٍ قَالَ نَظَرَ رَجُلٌ مِنْ عُبَّادِ بَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَى امْرَأَةٍ جَمِيلَةٍ نَظْرَةَ شَهْوَةٍ فَعَمَدَ إِلَى عَيْنَيْهِ فَقَلَعَهَا
أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ قَالا أَنْبَأَنَا طِرَادٌ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْن ابْنُ بِشْرَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ صَفْوَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرِ الْقُرَشِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ ضَيْغَمَ قَالَ حَدَّثَتْنِي خَالَتِي حُبَابَةُ ابْنَةُ مَيْمُونٍ الْعَتْكِيَّةُ قَالَتْ رَأَيْتُ أَبَاكَ ضَيْغَمًا نَزَلَ ذَاتَ لَيْلَةٍ مِنْ فَوْقِ الْبَيْتِ بِكُوزٍ قَدْ بُرِّدَ لَهُ حَتَّى صَبَّهُ ثُمَّ اكتار مِنَ الْحبِّ مَاءً حَارًّا لَا يُشْرَبُ فَقُلْتُ لَهُ بَعْدَ ذَلِكَ إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ الَّذِي صَنَعْتَ فَمِمَّ ذَاكَ قَالَ حَانَتْ مِنِّي نَظْرَةٌ مَرَّةً إِلَى امْرَأَةٍ فَجَعَلْتُ عَلَى نَفْسِي أَلا تَذُوقَ الْمَاءَ الْبَارِدَ أَيَّامَ الدُّنْيَا أُنَغِّصُ عَلَيْهَا الْحَيَاةَ
قَالَ الْقُرَشِيُّ وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ إِسْحَاقَ عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ عَنِ الْأَوْزَاعِيّ عَن هرون بن زباب أَنَّ غَزْوَانَ كَانَ فِي بَعْضِ مَغَازِيِهِمْ فَكَشَفَتْ جَارِيَةٌ فَنَظَرَ إِلَيْهَا غَزْوَانُ فَرَفَعَ يَدَهُ فَلَطَمَ عَيْنَهُ حَتَّى نَفَرَتْ وَقَالَ إِنَّكِ لَلَحَّاظَةٌ إِلَى مَا يَضُرُّكِ قَالَ الْقُرَشِيُّ وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ قُدَامَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَابِقٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ عَنْ أَبِي سِنَانٍ قَالَ قَالَ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ مَا يَسُرُّنِي أَنِّي بَصِيرٌ كُنْتُ نَظَرْتُ نَظْرَةً وَأَنَا شَابٌّ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَنْصُورٍ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْقَادِرِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمِهْرَوَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَسْنُونَ قَالَ حَدَّثَنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute