أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا عُمَرُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ البَقَّالُ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ قَالَ أَنْبَأَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا حَنْبَلٌ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ اللَّخْمِيِّ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ وَقَعَ فِي سَهْمِهِ جَارِيَةٌ يَوْمَ جَلُولاءَ كَأَنَّ عُنُقَهَا إِبْرِيقُ فِضَّةٍ
قَالَ فَمَا صَبَرْتُ أَنْ قُمْتُ فَقَبَّلْتُهَا وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ
أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ الْعَلافِ قَالَ أَنْبَأَنَا ابْنُ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدثنَا نصر بن داو د الْخَلَنْجِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ مُوسَى عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ عَنِ ابْن طَاوُوس عَنْ أَبِيهِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَخلق الْإِنْسَان ضَعِيفا قَالَ إِذَا نَظَرَ إِلَى النِّسَاءِ لَمْ يَصْبِرْ
وَبِهِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنْبَأَنَا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حَامِدِ بْنِ جَبَلَةَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن إِسْحَاق قَالَ حَدثنَا هرون ابْن عَبْدِ اللَّهِ قَالا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ قَالَ مَا يَئِسَ الشَّيْطَانُ مِنَ ابْنِ آدَمَ قَطُّ إِلا أَتَاهُ مِنْ قِبَلِ النِّسَاءِ
ثُمَّ قَالَ وَهُوَ ابْنُ تِسْعٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً وَقَالَ هَارُونُ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ سَنَةً وَقَدْ ذَهَبَتْ إِحْدَى عَيْنَيْهِ وَهُوَ يَعْشُو بِالأُخْرَى وَمَا شَيْءٌ عِنْدِي أَخْوَفُ مِنَ النِّسَاءِ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنْبَأَنَا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنُ الْحُسَيْنِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْحَكَمِ الْبَالِسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute