أَخْبَرَنَا ابْنُ نَاصِرٍ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُحْسِنِ التَّنُوخِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الزَّيْنَبِيُّ قَالَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُفْيَانَ الْحِنَّائِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى بْنِ حَيَّانَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَسَّانٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَحْيَى عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يعل فَحْلا حَتَّى كَانَ قَوْمُ لُوطٍ فَإِذَا عَلا الْفَحْلُ الْفَحْلَ ارْتَجَّ أَوِ اهْتَزَّ عَرْشُ الرَّحْمَنِ عَزَّ وَجَلَّ فَاطَّلَعَتِ الْمَلائِكَةُ تَعْظِيمًا لِفِعْلِهِمَا فَقَالُوا يَا رَبِّ أَلا تَأْمُرُ الأَرْضَ أَنْ تُعْزِرَهُمَا وَتَأْمُرُ السَّمَاءَ أَنْ تَحْصُبَهُمَا فَقَالَ إِنِّي حَلِيمٌ لَا يَفُوتُنِي شَيْءٌ
أَخْبَرَنَا ابْنُ مُنَازِلٍ قَالَ أَنْبَأَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْخَلالُ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ أَحْمَدَ الْهَاشِمِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَليّ بن أَحْمد ابْن نُوحٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ قَالَ حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ عَنْ سِمَاكِ بْنِ حَرْبٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ إِنَّ الرَّجُلَ لَيَأْتِي الرَّجُلَ فَتَضِجُّ الأَرْضُ مِنْ تَحْتِهِمَا وَالسَّمَاءُ مِنْ فَوْقِهِمَا وَالْبَيْتُ وَالسَّقْفُ كُلُّهُمْ يَقُولُونَ أَيْ رَبِّ ائْذِنْ لَنَا أَنْ يَنْطَبِقَ بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَنَجَعْلَهُمُ نِكَالا وَمُعْتَبَرًا فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ إِنَّهُ وَسِعَهُمْ حِلْمِي وَلَنْ يَفُوتُونِي
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيٍّ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مَنْصُورٍ قَالا أَنْبَأَنَا طِرَادٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ بِشْرَانَ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ صَفْوَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْقُرَشِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ خِدَاشٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَلْمُ بْنُ قُتَيْبَةَ قَالَ سَمِعْتُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ يَقُولُ لَوْ أَنَّ رَجُلا عَبَثَ بِغُلامٍ بَيْنَ إِصْبِعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ رِجْلَيْهِ يُرِيدُ الشَّهْوَةَ لَكَانَ لَوَّاطًا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute