(وَكم ناحل بَين تِلْكَ الْخيام ... تحسبه بعض أطنابها)
انضى الْقَوْم رواحل الْأَبدَان فِي سفر الشوق حبا لتعجيل اللِّقَاء فكم طَوَوْا منزلا على الظماء حَتَّى كل كل الْمطِي بِتِلْكَ الجعجعه ورفيق الرِّفْق يَصِيح بهم
للمهيار
(دَعُوهَا ترد بعد خمس شروعا ... وارخوا ازمتها والنسوعا)