من خلف غازيا
فِي أَهله بتَخْفِيف اللَّام أَي قَامَ مقَامه فِي مُرَاعَاة أَهله
الوكاء
هُوَ الَّذِي يشد بِهِ رَأس الْقرْبَة أَو الصرة
العفاص
الْوِعَاء الَّذين يكون فِيهِ النَّفَقَة كَانَ جلدا أَو خرقَة أَو غير ذَلِك وَكَذَلِكَ سمي الْجلد الَّذِي يلبس رَأس القارورة عفاصا لِأَنَّهُ كالوعاء لَهَا فِي الْحِفْظ وَقد يُسمى مَا يشد بِهِ رَأس القارورة فِي بعض الْمَوَاضِع صماما وَبِذَلِك عبر عَنهُ بعض أهل اللُّغَة
حذاء الْبَعِير
مَا وطيء عَلَيْهِ من خفه
وسقاؤه
بَطْنه الَّذِي يدّخر فِيهِ مَا يُخَفف عَنهُ الْعَطش أوقاتا كَثِيرَة والسقاء كالقربة وَنَحْوهَا من ظروف المَاء جعل صبرها على الْجفَاء والعطش مَانِعا من أَخذهَا لِئَلَّا يكون ذَلِك سَببا إِلَى بعْدهَا عَن مَالِكهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute