٤١ - وَفِي مُسْند سهل بن حنيف
خبثت
نفس الْمَرْء من الشَّيْء إِذا غثت قيل وَإِنَّمَا كره لَفْظَة الْخبث يُعْطي
الدنية
أَي النقيصة
أَمر يفظعنا أَي يشْتَد علينا يُقَال أفظع الْأَمر اشْتَدَّ وَهُوَ مفظع وفظيع
أسهل
الرجل إِذا ركب السهل من الأَرْض فِي سيره وَقَوله أسهلن بِنَا أَي رَأينَا فِي عاقبته وَفِي السلوك إِلَيْهِ سهولة كَأَنَّهُ ركب السهل فِي طَرِيقه إِلَيْهِ وَلم ير فِي اخره مَكْرُوها
والخصم
جَانب الْعدْل وخصم كل شَيْء طرفه وجانبه وَإِنَّمَا ذَلِك إِخْبَار عَن انتشار الْأَمر وشدته وَأَنه لَا يتهيأ إِصْلَاحه وتلافيه وَأَنه بِخِلَاف مَا كَانُوا عَلَيْهِ من قبل ذَلِك
مرق
الشَّيْء من الشَّيْء أَي خرج عَنهُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute